‏إظهار الرسائل ذات التسميات حقائق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حقائق. إظهار كافة الرسائل
الاثنين، 9 فبراير 2015

ألكسندر غراهام بيل


مخترع التليفون لم يتصل هاتفيا مطلقا بزوجته أو أمه وذلك لأنهما كانتا مصابتين بالصمم


5:22 م

عالم الابتكار



إبتكار نظارات Lazyglasses تمكنك من القراءة ومشاهدة التلفاز وأنت مستلقي على ظهرك..!

5:15 م

روما والتاريخ القديم

بعض الهياكل العظميه المُزينه بالذهب والأحجار النفيسه التي تم العثور عليها تحت شوارع روما.



5:05 م

شواطئ هونغ كونغ

في ليلة 22 يناير، شواطئ هونغ كونغ توهجت زرقاء مع موجات من المياه للإضاءة الحيوية جميلة في ظاهرة تعرف باسم بريق البحر

5:02 م

Sue Austin

أصاب Sue Austin مرض منذ 16 عام مما جعلها مقعدة غير قادرة على الحركة.لكنها أرادت أن تشعر بروح المغامرة و الحرية فمارسة هواية الغطس في المحيطات والبحار منذ العام 2008 على الرغم من كرسيها المتحرك.وهي تجد المتعه بلعوم بحرية 360 درجة.


4:59 م
الأحد، 8 فبراير 2015

بهلول والملك ونعمة الكلام

يحكى أن بهلول كان رجلا مجنونا فى عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد ..

ومن طرائف بهلول أنه مر عليه الرشيد يوما وهو جالس على إحدى المقابر ..

فقال له هارون معنفا ”يا بهلول يا مجنون متى تعقل ؟ “

فركض بهلول وصعد إلى أعلى شجرة ثم نادى على هارون بأعلى صوته

”ياهارون يا مجنون متى تعقل ؟”

فأتى هارون تحت الشجرة وهو على صهوة حصانه وقال له ” أنا المجنون أم أنت الذى يجلس على المقابر ”

فقال له بهلول ” بل أنا عاقل ”

قال هارون وكيف ذلك ؟

قال بهلول ”

لأنى عرفت أن هذا زائل

وأشار إلى قصر هارون

وأن هذا باق وأشار إلى القبر ،

فعمرت هذا قبل هذا ،

وأما أنت فإنك قد عمرت هذا ( يقصد قصره ) وخربت هذا ( يعنى القبر ) ..

فتكره أن تنتقل من العمران إلى الخراب

مع أنك تعلم أنه مصيرك لامحال ،

وأردف قائلا ” فقل لي أينا المجنون ؟” ،

فرجف قلب هارون الرشيد من كلمات بهلول وبكى حتى بلل لحيته وهو يقول ” والله إنك لصادق ..”

ثم قال هارون زدنى يا بهلول

فقال بهلول ” يكفيك كتاب الله فالزمه . “

قال هارون ” ألك حاجة فأقضيها ”

قال بهلول: نعم ثلاث حاجات إن قضيتها شكرتك

قال فاطلب ،

قال : ” أن تزيد فى عمري “

قال : “لا اقدر ”


قال : أن تحميني من ملك الموت

قال : لا أقدر

قال :” أن تدخلنى الجنة وتبعدنى عن النار ”

قال : ” لا أقدر “

قال : فاعلم أنك مملوك ولست ملك ” ولاحاجة لي عندك

هل تعرف أن مصر اول من قدت الطاقة الشمسية إلى العالم

مصر تنشئ أول محطة طاقة شمسية في العالم1913
في يوليو من عام 1913، افتتحت مصر أول محطة لتوليد الطاقة الشمسية المركزة في العالم، في المعادي وتحديداً فيما يعرف الآن بـ 6 شارع 101، حتى أن جمعية الطاقة الشمسية الحرارية الأسترالية قد احتفلت في يوليو عام 2013 بالذكرى المئوية لإنشاء مصر أول محطة شمسية في التاريخ قبل أن يسمع عنها أحد في العالم.
اول محطة للطاقة الشمسية

اول محطة للطاقة الشمسية
بدأ العمل بها عام 1912 وانتهت الإنشاءات في عام 1913، حيث مولت مصر مخترع المحرك الشمسي، العالم الأمريكي فرانك شومان وقامت بتوفير الأرض والعمالة من مهندسين مصريين متخصصين. وأكد شومان لصحيفة النيويورك تايمز في عددها الصادر في 2 يوليو 1916 أن "مصر بلا شك هي أفضل مكان في العالم لإنشاء محطة طاقة شمسية حتى يرى العالم المشروع ويقتنع بتشغيله"، حيث كان قد أكد على ضرورة تنفيذه في مصر عام 1911 نظراً لأهميتها كبلد في نشر الفكرة إلى العالم ولحجم إنتاجها الزراعي، ووافقت الحكومة المصرية عام 1911 على تنفيذ هذه التقنية الجديدة وتوفير كافة السبل لإتمامها.
وبالفعل فقد خرجت أول وحدة رفع طاقة شمسية بحجم صناعي فى العالم بالمعادي، بقوة مائة حصان وتضخ ستة آلاف جالون من الماء في الدقيقة الواحدة أي 27260 لتراً لري حقول القطن الذي ظل بدوره هو الآخر الأجود عالمياً حتى منتصف القرن العشرين، كما احتوت
مصر تنشا اول محطة للطاقة الشمسية
المحطة على خمس جامعات طاقة شمسية، وكانت لفرانك شومان كلمة شهيرة قال فيها، "إن ما حدث في مصر هو انطلاقة لعصر جديد من الطاقة في التاريخ."

السبت، 7 فبراير 2015

مدهش :)

عندما ترمش عيناك لا تشعر بالظلام لأن في تلك اللحظة يقوم دماغك بعرض آخر صورة لمحتها.

يوجد كتاب كتاب يدعى "الظّلال من جدران الموت"

يدعى "الظّلال من جدران الموت" تمّ تأليفه في العام 1863، وهو يعتبر الأكثر خطورة في العالم والّذي يؤدي بقارئه إلى الموت، حيث أنّه تم وضع كميات قاتلة من الزرنيخ في صفحاته الـ 86 .. يوجد منه نسختين فقط حول العالم، وعلى من يريد قراءته أن يلبس قفّازات ويضع قناع واقي.
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻳﻮﺟﺪ ﺣﺎﻟﻴﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘّﺤﺪﺓ – ﻭﻻﻳﺔ ﻣﻴﺘﺸﻴﻐﺎﻥ – ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻣﻴﺘﺸﻴﻐﺎﻥ

وحده الله من يرعاك

كل الأشياء ترافقك لفترات معينه في حياتك ومن ثم تدفعك لتواصل حياتك بمفردك، وحده الله من يرعاك حتى النهاية !